اقتربت #الام من غرفة ا#بنتها في #منتصف #اليل ثم وجدت شئ غريب لن تتوقعة شاهد بنفسك
ماذا وجدت الأم عندما اقتربت من غرفة ابنتها الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
تلك الواقعة حدثت لفتاة تدرس في إحدى الجامعات في دولة خليجية ، وكانت تلك الفتاة تدرس في العلوم الدينية ، وكان لديها صوت عذب وجميل ، تقرأ القرآن الكريم كل ليلة ، وكانت قراءتها جميلة وأدائها متقن. وأمها كل ليلة عندما تذهب إلى غرفتها تقف بجوار الباب فتستمع إلى قراءة ابنتها بذلك الصوت العذب.
وذات يوم من الأيام ،مرضت تلك الفتاه ، فذهب بها أهلها إلى المستشفى ، فظلت في المستشفى بضعه أيام ،إلى أن توفت تلك الفتاه في المستشفى ، فصُعِق أهلها وأقربائها بالخبر عندما علموا من إدارة المستشفى ، فكان صدمة هذا الخبر ثقيلاً جداً مثل الجبال ، ثم كان اليوم الأول من العزاء يمر كالسنة على والدتها التي حزن قلبها على فراق ابنتها.
وعندما غادر المعزون ، ذهبت الأم إلى غرفة ابنتها ، وكانت الساعة الواحدة تقريباً بعد منتصف الليل ، ثم كانت المفاجأة .
شاااااهد ايضااااااا
↓↓ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ↓↓
ماذا فعل الزوج عندما علم أن زوجته ليس في المنزل كانت المفاجأة. بجد ده موفتري
فعندما ربت الأم من الباب فإذا بها تسمع صوت أشبه مالبكاء الخفيف ، والأصوات كانت كثيرة ، وخفيفة ، ففزعت الأم ،ولم تدخل الغرفة ، ثم عند الصباح أخبرت أهلها بما سمعته عندما اقتربت من غرفة ابنتها ،ثم في نفس الوقت ذهبت الأم إلى غرفت ابنتها وإذا بها تسمع نفس الصوت ، فأخبرت زوجها بما سمعت.
قال لها زوجها صباحاً إن شاء الله سوف نذهب ونتأكد من ذلك ، لعلك تتوهمين بتلك الأصوات من هول فراق ابنتك ،ثم عندما جاء الصباح وذهبا ليتأكدا ، فسمعوا نفس الاصوات على الرغم من أنه لا يوجد أحد فقرروا أن يذهبوا إلى أحد الشيوخ ، لكي يخبروه بما يحدث ، فعندما أتى الشيخ إلى المنزل ومن ثم اتجه إلى غرفة البنت ، وأخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءه القرآن في كل ليله ، فعندما اقترب من الغرفة سمع قراءة القرآن ولم يجد أحد بالغرفه فبكى الشيخ ، فقالوا ماالذي يبكيك ، فقال الشيخ ، الله أكبر ، إن هذا الصوت صوت بكاء الملائكة ، إن الملائكة في كل ليلة عندما كانت تقرأ القرآن كانوا ينزلون ويستمعون إلى قراءتها ، فهم الآن يفقدون ذلك الصوت الذي كانوا يحضرون كل ليله ليستمعوا إليه ، سبحان الله العظيم
لا أدري مدى صحة القصة ولكن القصة تم ذكرها هنا للعظة والعبرة على كل الأحوال.
سبحان الله ،ولا حول ولا قوة إلا بالله.
المصدر عبقريات
..
ماذا وجدت الأم عندما اقتربت من غرفة ابنتها الساعة الواحدة بعد منتصف الليل
تلك الواقعة حدثت لفتاة تدرس في إحدى الجامعات في دولة خليجية ، وكانت تلك الفتاة تدرس في العلوم الدينية ، وكان لديها صوت عذب وجميل ، تقرأ القرآن الكريم كل ليلة ، وكانت قراءتها جميلة وأدائها متقن. وأمها كل ليلة عندما تذهب إلى غرفتها تقف بجوار الباب فتستمع إلى قراءة ابنتها بذلك الصوت العذب.
وذات يوم من الأيام ،مرضت تلك الفتاه ، فذهب بها أهلها إلى المستشفى ، فظلت في المستشفى بضعه أيام ،إلى أن توفت تلك الفتاه في المستشفى ، فصُعِق أهلها وأقربائها بالخبر عندما علموا من إدارة المستشفى ، فكان صدمة هذا الخبر ثقيلاً جداً مثل الجبال ، ثم كان اليوم الأول من العزاء يمر كالسنة على والدتها التي حزن قلبها على فراق ابنتها.
وعندما غادر المعزون ، ذهبت الأم إلى غرفة ابنتها ، وكانت الساعة الواحدة تقريباً بعد منتصف الليل ، ثم كانت المفاجأة .
شاااااهد ايضااااااا
↓↓ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ↓↓
ماذا فعل الزوج عندما علم أن زوجته ليس في المنزل كانت المفاجأة. بجد ده موفتري
فعندما ربت الأم من الباب فإذا بها تسمع صوت أشبه مالبكاء الخفيف ، والأصوات كانت كثيرة ، وخفيفة ، ففزعت الأم ،ولم تدخل الغرفة ، ثم عند الصباح أخبرت أهلها بما سمعته عندما اقتربت من غرفة ابنتها ،ثم في نفس الوقت ذهبت الأم إلى غرفت ابنتها وإذا بها تسمع نفس الصوت ، فأخبرت زوجها بما سمعت.
قال لها زوجها صباحاً إن شاء الله سوف نذهب ونتأكد من ذلك ، لعلك تتوهمين بتلك الأصوات من هول فراق ابنتك ،ثم عندما جاء الصباح وذهبا ليتأكدا ، فسمعوا نفس الاصوات على الرغم من أنه لا يوجد أحد فقرروا أن يذهبوا إلى أحد الشيوخ ، لكي يخبروه بما يحدث ، فعندما أتى الشيخ إلى المنزل ومن ثم اتجه إلى غرفة البنت ، وأخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءه القرآن في كل ليله ، فعندما اقترب من الغرفة سمع قراءة القرآن ولم يجد أحد بالغرفه فبكى الشيخ ، فقالوا ماالذي يبكيك ، فقال الشيخ ، الله أكبر ، إن هذا الصوت صوت بكاء الملائكة ، إن الملائكة في كل ليلة عندما كانت تقرأ القرآن كانوا ينزلون ويستمعون إلى قراءتها ، فهم الآن يفقدون ذلك الصوت الذي كانوا يحضرون كل ليله ليستمعوا إليه ، سبحان الله العظيم
لا أدري مدى صحة القصة ولكن القصة تم ذكرها هنا للعظة والعبرة على كل الأحوال.
سبحان الله ،ولا حول ولا قوة إلا بالله.
المصدر عبقريات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق